أحياناً تمر عليك وعلى واحباءك في الغربة وفي وطنك ظروف تشعر أنها لن تنتهي من شدتها وقسوتها, ومع مرور الأيام تتلاشى بلطف الله، وبطريقته وتدبيره لا بطريقة او تدبير اي عبد..
فأغلق على شعورك المتوتر وابتسم بالرجاء..
وكلما تأخر عليك شيئ وطال انتظاره استبشر خيراً، وسيأتيك أجمل مما كنت تتخيل وثق بأن ربك لا ينساك ولا ينسى الرجاء أبداً، ويأتيك أجمل شعور تشعر به عندما تقرأ بيوتاً شعرية..
أو خاطرة عابرة تلمس إحساسا عجزت مشاعرك
عن البوح بالرغم أن ما قرأته ويعبر عنك ويدور بخواطرك ويكون هو رجاءك *للّه..*