2025-05-31 - السبت
"جرش الأثرية" تتزين لاستقبال مهرجانها الفني في هذا الموعد nayrouz دموع الرئيس السوري أحمد الشرع في قلعة حلب .. ما السر؟ nayrouz إعلان توأمة بين غرفتي تجارة عمان ودمشق nayrouz "الأعلى للسكان": نصف الأردنيين مدخنون و78 دينارا معدل الإنفاق الشهري nayrouz أبو قاعود.. نموذج إداري فاعل في خدمة الزرقاء وأبنائها nayrouz الوفد الصناعي الأردني يلتقي معاون وزير الاقتصاد السوري...صور nayrouz خلال الاجتماع الدوري للجمعية العمومية لشركة الجسر العربي بحضور وزراء النقل في ‏الأردن ومصر والعراق .‏ nayrouz باحث يتميز في جامعة البترا.. وتهنئة من القلب من د. صفاء الشرادقة وابنتها سيلين nayrouz الجامعة الأردنيّة تطلقُ فعاليّاتِ ملتقى الأساتذة الفخريّين nayrouz جمعية مربي المواشي تتوقع انخفاضا على أسعار الأضاحي لوفرة المخزون المستورد nayrouz دعوة عاجلة من منظمة الصحة العالمية لحظر منتجات التبغ المنكّهة nayrouz 9 مشروبات تساعد بفعالية في تقليل الوزن nayrouz مقتل 13 شخصا على الأقل في اندونيسيا بانهيار مقلع حجارة nayrouz ترامب يتحدث عن اتفاق وشيك لوقف إطلاق النار في غزة nayrouz “ألاونروا”: مساعدات غزة لا تتناسب مع حجم المأساة الإنسانية nayrouz وفاة الشاب الدكتور مشير حماد الكوز عن عمر يناهز 38 عاما nayrouz تقوية جهاز المناعة تبدأ من طبقك اليومي.. هذه الفواكه أساس الصحة nayrouz تخريج دورة متخصصة في إدارة مكافحة المخدرات ...صور nayrouz ارتفاع حصيلة ضحايا حادث انهيار محجر في إندونيسيا إلى 14 قتيلا nayrouz الصفدي من البترا: ننحني إجلالاً لأرواح الشهداء الذين أضاءوا بدمائهم مسار الكرامة والاستقلال nayrouz
وفيات الأردن اليوم السبت 31 أيار 2025 nayrouz الحاجة يسرا أحمد مصطفى خريسات في ذمة الله nayrouz الحاج حمدان ثاني الفريوان الجبور في ذمة الله nayrouz وفيات الاردن ليوم الجمعة الموافق 29-5-2025 nayrouz شكر على تعاز من آل اليحيى وآل العلي nayrouz الحاج مدالله سليمان عبد العزيز اللصاصمه " ابو عاطف" في ذمة الله nayrouz شكر على تعازي من عشيرة الخليفات nayrouz وفيات الأردن اليوم الخميس 29-5-2025 nayrouz وفاة الحاجة فاطمة إبراهيم فارس بني عيسى nayrouz رحيل مبكر يهز الأسرة التربوية... الطالبة فرح ربابعة في ذمة الله nayrouz الحاجة الفاضلة سميحة عارف التل (أم ياسر) في ذمة الله nayrouz وفيات الأردن ليوم الأربعاء 28 أيار 2025 nayrouz وفاة خمسينية بحادث دهس في عمان nayrouz اياد خليل الكركي في ذمة الله nayrouz شقيق علي العمرات عضو المجلس البلدي الأسبق لمنطقتي اسعره وفوعرا في ذمة الله nayrouz وفيات الاردن يوم الثلاثاء الموافق 27-5-2025 nayrouz وفاة جهاد سعود منصور تركي الحيدر الزبن في امريكا nayrouz وفاة الحاجة خديجه والدة اللواء الركن فخر عدنان الخليفات nayrouz خميس سلمان الوريكات العداون في ذمة الله nayrouz وفيات الأردن ليوم الإثنين 26 أيار 2025" nayrouz

موقف جلالة الملك من القضية الفلسطينية

{clean_title}
نيروز الإخبارية : نيروز الاخبارية :  كتب فواز ارفيفان الخريشا لست بصدد الخوض في تفاصيل وجزئيات قد يطول المقام والمقال لسردها والتي تخص المواقف التاريخية القومية والدينية الساطعة لملوك بني هاشم الغر الميامين خلال عشرات القرون ومئات العقود السابقة من فلسطين والقدس والمسجد الاقصى المبارك وماقدموه من تضحيات لا يمكن لاي انسان نزيه ان يجحدها او يتنصل منها او يزاود عليها لانها لا يختلف عليها عاقلان وهذه المواقف لم تتوقف في يوم ما بل ظلت قائمة ومستمرة ومتجددة مع كل ملك هاشمي كان خير خلف لخير سلف وهو منهج موروث سار عليه جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين منذ لحظة توليه الحكم حتى الان بعض المزاعم الاعلامية التي نشرتها منابر الضلال التي تستغل الاوضاع السياسية الصعبة وتبني من خلالها دعايات لا تهدف سوى الى الارجاف ولا تفيد سوى المتصيدين المتنفعين من اصحاب الاجندة المشبوهة الضالة المضللة كل مراقب منصف يعرف جيدا حنكة وموقف جلالة الملك عبدالله الثاني من السياسة الإسرائيلية والعالمية، وهو موقف بدايته ونهايته تفيد بأن السلام الحقيقي هو ما يثبت حق المواطن الفلسطيني في أرضه وغير ذلك يكون هراء لا ينتفع منه الا أصحاب الدكاكين الدعائية المتنفعة من الاعداء الحاقدين المتربصين فجلالة الملك عبدالله الثاني له في القضية الفلسطينية ميراث مقدس لا يقبل الدنس والدناءة او التواطؤ والانحدار انه ميراث عبدالله الاول والحسين رحمهما الله، فوريث المجد ليس مندوب تطبيع، يسعى ان تكون لاسرائيل وجود مرحب فيه بكل قطر عربي مثل ما تدعي تلك المزاعم، بل هو ملك قبل ان يكون سياسيا، الثابت عنده ثابت، تتغير الوجوه والحكومات والسياسات وهو على ثباته وتمسكه بالحق الفلسطيني .. يعلم المراقب الفطن والمتابع لمجريات الاحداث ان بعض التصريحات الصادرة من العدو الصهيوني تسعى لخلق حالة من الشكوك وضرب الإرادة العربية وبخاصة الشعبية لسحبها لواقع من الاحباط والتسليم ، مستفيدة من أصحاب الدكاكين الاعلامية العربية الذين لم يعرفوا من العروبة سوى القبض المادي من النفايات العفنة لنشر الروائح السامة منها . جلالة الملك المعظم يملك من الحكمة ما يجعل مكبات النفايات تسقط فوق رؤوس صانعيها الذين شجعوا بعض الاصوات الناهقة على التجاوز والمزاعم الباطلة الافاكة إن العنوان الأبرز لكل التحركات الدبلوماسية الأردنية في المحافل الدولية هي القضية الفلسطينية والاعتراف بالحقوق والمظالم المشروعة للشعب الفلسطيني وتسويتها من خلال تحقيق الحل العادل الشامل الذي لن يكون دون إقامة دولة فلسطينية كاملة السيادة وبعودة اللاجئين وفق القرارات الدولية التي تتيح للشعب الفلسطيني ممارسة حقوقه التاريخية المشروعة في تجسيد دولته المستقلة بعاصمتها القدس على أرض الواقع وفي دولة تملك كل المقومات التي تجعلها قابلة للحياة والاستمرار إن الأردن لم يتخل أبدا عن مسؤوليته نحو المسجد الأقصى وبيت المقدس ونحو القسم الأعظم من اللاجئين والنازحين من أبناء الشعب الفلسطيني الذين شاركهم الأردنيون المعاناة والآلام واقتسموا معهم لقمة العيش وقدموا لهم كل الدعم المعنوي والمادي في حدود الإمكانات نحو العودة وتقرير المصير. كما أن جلالته وفي معظم زياراتة الخارجية المتعددة يحاول بشتى الطرق أن يقنع القادة والساسة بالحقوق الفلسطينية،ومن خلفه الشعب الأردني فالأردنيون هم على العهد خلف مواقف جلالته من هذه القضية المقدسة شركاء لنضال الشعب الفلسطيني في كفاحه المجيد لاستعادة حقوقه ووطنه المغتصب. لقد بقي المسجد الأقصى في قلب ووجدان الملك عبدالله الثاني كما كان في قلوب الهاشميين فقد ظهرت عناية الهاشميين بالمقدسات الإسلامية عبر تاريخهم المشرف الطويل منذ مطلع القرن الماضي، وإلى يومنا هذا وما تزال قرة عين الهاشميين، إذ أنها تحظى باهتمام جلالة الملك رعاية ودعم، فكان الإعمار الهاشمي للمقدسات بما شمل ترميم المدينة والمقدسات وإعادة بناء منبر صلاح الدين، وكذلك صيانة قبة الصخرة والمسجد الأقصى، وتعزيز صمود الفلسطينين، بما يضمن المحافظة على هوية المدينة المقدسة عربية إسلامية. إن جلالة الملك عبدالله الثاني يحرص دائما على القضية الفلسطينية وفي كل مرة يؤكد الملك عبد الله الثاني على أن القضية الفلسطينية تشكل جوهر النزاع العربى الاسرائيلى. وجلالة الملك دائم التشديد على التوصل الى تسوية سياسية عادلة ودائمة لهذه القضية بالاستناد إلى قرارات الشرعية الدولية وبنود خارطة الطريق ومبادرة السلام العربية. الأولوية في نظر جلالة الملك عبدالله الثاني في إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على التراب الفلسطيني. ولقد عمل جلالته كل الجهود من أجل دعم الفلسطينيين لتحقيق هذا الهدف من خلال المفاوضات السلمية. هناك الكثير مما قد يقال واعتقد ان ماقيل قبل هذا الكلام كاف لتوضيح واجلاء الحق والحقيقة الناصعة التي ستظل شمسا تشرق لا تغطيها اي سحابة سوداء قاتمة وكفى بالله شهيدا فواز ارفيفان الخريشا
whatsApp
مدينة عمان